أجرى الشيخ محمد بن زايد اتصالا هاتفيا مع الشيخ تميم بن حمد أعرب خلاله عن تضامن الإمارات الكامل مع قطر ووقوفها إلى جانبها إثر الاعتداء الإسرائيلي الذي استهدف أراضيها.
وأشار سلماوي إلى أن العرب حاولوا منذ البداية إقناع العالم بعنصرية المشروع الصهيوني، لكنهم واجهوا هيمنة يهودية على مراكز القرار والإعلام الغربي
، قبل أسابيع من العملية، وجّه مسؤولون في مصر وتركيا تحذيرًا "غامضًا ولكنه صارم" لكبار قادة حماس: يجب عليكم تعزيز الأمن حول الاجتماعات
أن طائرات سلاح الجو الإسرائيلي قصفت مكتب حماس في الدوحة بصواريخ دقيقة لضمان النتيجة.
كما ترى مصر أن "هذا التصعيد يقوض المساعي الدولية الرامية إلى التهدئة، ويهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها".
أدان مجلس الوزراء السعودي التصريحات المتكررة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن تهجير الفلسطينيين من أرضهم، واستمرار استخدام الحصار والتجويع لفرض ذلك بالقوة.
العائلات شددت خلال لقائها على أهمية استمرار الجهود للتوصل إلى اتفاق، فيما يتصاعد القلق من أن يؤدي التصعيد الأخير إلى إطالة أمد المفاوضات وتعقيد فرص إنجاز الصفقة.
أكدت حركة "حماس" الفلسطينية "فشل" الهجوم الإسرائيلي على الدوحة في "اغتيال أعضاء الوفد المفاوض"، فيما أعلنت سقوط 5 من أعضائها جراء الاستهداف الإسرائيلي.
بينما تؤكد تل أبيب نجاح عملية الاغتيال، نفت مصادر في الحركة رواية الاحتلال واكدت نجاة الوفد المستهدف.
أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، الثلاثاء، الهجوم الذي شنته إسرائيل على بنايات سكنية مدنية في الدوحة، عاصمة دولة قطر.
لم تهدأ بعد العاصفة التي فجّرها تصريح الممثل السوري سلوم حداد بشأن نطق بعض الفنانين المصريين للفصحى. فبعد موجة غضب داخل الوسط
أكدت وسائل إعلام قطرية، أن هناك 5 قتلي على الأقل في الهجوم الإسرائيلي عللى الدوحة التي وقع اليوم.
ودعا الملك عبد الله الثاني إلى حشد الدعم الدولي ضد هذه الانتهاكات، وضرورة التحرك الفوري لوقفها.
وأوضحت "القناة 14" العبرية أن "10 طائرات تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي شاركت في الهجوم على مكتب حماس في الدوحة".
أفادت مصادر للتلفزيون العربي أن وفد حركة حماس المفاوض نجا من محاولة اغتيال إسرائيلية استهدفته في العاصمة القطرية الدوحة.
تعرضت سيدة مسنة تسكن لوحدها في منطقة المزة بدمشق لمحاولة قتل بقصد السرقة.
القضية لم تقتصر على هذه الملفات، إذ تطرقت الجلسة إلى إخفاقات أخرى، مثل إغلاق خط الطوارئ المخصص للمجتمع العربي، وعدم تعيين مدير دائم للسلطة لتطوير الاقتصاد في المجتمع العربي
يتهم الوزيرة ماي غولان بمخطط لتعيبن سياسي مرفوض
كما جددوا إدانتهم للتوسع الاستيطاني وهدم المنازل وعنف المستوطنين في الضفة الغربية، مشددين على أن هذه الانتهاكات قد ترقى إلى التطهير العرقي والإبادة الجماعية.
جريمة قتل قصي هي الضحية رقم 13 خلال الأيام الثمانية الأخيرة فقط، لترتفع حصيلة ضحايا العنف والجريمة في المجتمع العربي إلى مستويات غير مسبوقة، وسط غياب حلول جدية وحماية حقيقية للسكان.
